ماذا يحدث في أخر يوم في الدنيا .. لحظات مرعبة جدا .. ستبكي على حالك من اهوال يوم القيامة
علامات يوم القيامة
ظهور المسيح الدجال والمهدى والدابه يحدث بعدهه اموراّ عظيمه وهي طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبه نهاْين لا ينفع استغفاراّ ولا التوبه في ذلك اليوم ولأ بعدة تطلع الشمس لمدة ثلاث ايام من المغرب ثم ترجع مره اخرا ولا تنتهي الدنيا غير ان باب التوبه قد اغلق وبعدها يرا الناس السماء قد امتلأت بالدخان فالأرض كلها ستغطا بدخان
لا تستطيع ان ترى السماء منه
فيبدء الناس الضالون بالبكاء والاستغفار ولكن هذا لا ينفعهم
قال تعالة
* فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَآءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ* يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ* رَّبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مْؤْمِنُونَ* أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَآءهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ*
وسيحدث ثلاثة خسافات خسف المشرق وخسف بالمغرب وخسف في جزيرة العرب
خسف عظيم يبتلع الناس
ثم يرس الله عز وجل ريحاّ طيبا من قبل اليمن تنتشر فى الارض وتقبض روح كل مؤمن على وجة الارض فلا يوجد مسجد ولا مصحف حتا ان الكعبة ستهدم
"قال رسول الله صلى الله علية وسلم كأنى اراه يهدم الكعبة بمعولة ومساحية فلا يحج الى بيت الله وترفع المصاحف حتا حرم المدينة المنورة"
يأتى زماناّ لا يمر علية الا السباع والكلاب حتا ان الرجل يمر علية فيقول قد كان هنا حاضراّ من المسلمين
فى ذلك الوقت لا يبقا فى الارض الى الكفار والفجار لا يقال بالأرض كلمة الله حتا بعض الناس يقولون كنا نسمع اجدادنا يقولون لا اله الا الله لا يعرفون معناها فنتها الذكر والعبادة لا توجد عدالة ولا صدق ولا امانه الناس يأكلون بعضهم بعضاّ
تخرج نارا من جة اليمن تبدأ بحضر الناس كلها فيهرع الناس بالهروم من هذه النار حتا يتجمعون كلهم في الشام على ارض واحده
فينفخ الله عز وجل النفخة الاولى فأذا هي الساعه تقوم عندها كل الخلق يموتون البشر والحيوانات والطيور والحشرات والجن وكل مخلوقاّ في الارض والسماء الى ما شاء الله
وبين النفخة الاولى والثانية اربعون لا يدرى اربعون يوم او اربعون اسبوع او اربعون شهر
فى خلال هذة الايام الاربعون يهطل مطراّ شديد من الاسماء واجساد الناس من اّدم الى اخر فرد من الخليق تنبت من الارض وتتكون فأذا اكتملت الاجساد اكر الله نافخ السور ان ينفخ ليرى الناس اهوال يوم القيامة وينظر الناس حولهم فى ذهول هل هذة الارض عشنا عليها
الجبال دكت
الأنهار جفت
البحار اشتعلت
الارض غير الارض والسماء غير السماء
ولا مفر من تلبية النداء ولكن بعد ما ينفع اسرافيل علية السلام فى السور النفخة الاولى تستوى الارض من شدة الزلزلة فيموت اهل الارض جميعاّ وتموت الملائكة
ويبقا فقط جبريل وميكائيل واسرافيل وملك الموت عليهم السلام
يقول الجبار جل جلالة
يا ملك الموت من بقى
فيقول ملك الموت سيدي ومولاى انت اعلم بقى اسرافيل وميكائيل وجبريل وبقى عبدك الضعيف ملك الموت خاضعا ذليل قد زهلت نفسة لعظيمأ
فيقول لة الجبار تبارك وتعال انطلق الى جبريل فأقبض روحة فيجدة ساجداّ راكعاّ
فيقول لة ملك الموت ما اغفلك على المراد بك يا مسكين وقد امرنى المولى بقبد روحك
فعند ذلك يبكى جبريل علية السلام ويقول متضرعا الى الله عز وجل يا الله هون على سكرات الموت .
ياربى هذا ملكاّ كريما يتضرع ويطلب من الله تهوين سكرات الموت وهوا لم يعصى الله قد
فماذا هنا نحن البشر ونحن ساهون لا نذكر الموت الى قليلا
فيضمة ضمة فيخر جبريل منها صريعا فيقول الجبار من بقى يا ملك الموت وهو اعلم سبحانه
فيقول بقى ميكائيل واسرافيل وعبدك الضعيف ملك الموت ثم تأتى لحظة موت ميكائيل علية السلام الملك المكلف بالماء
فيقول الله عز وجل انطلق الى ميكائيل واقبض روحة
فينطلق الية ليجدة ينتظب المطر ليكيلة على السحاب فيقول له ما اغفلك يا مسكين
عما يراد بك لابقي لبني ادم رزق ولا للأنعام ولا للوحوش ولا للهوام قد مات اهل السماوات والارض وقد امرنى ربى بقبد روحك فعند ذلك يبكى ميكائيل
ويتضرع الى الله ويسألة ان يهون علية سكرات الموت فيحضنة ملك الموت ويضمة ضمة فيقبض روحه فيهر سريعا لا روح فية
فيقول الجبار من بقى وهو اعلم فيقول مولاى وسيدي انت اعلم
بقى اسرافيل وعبدك الضعيف ملك الموت
ثم تأتى لحظى موت اسرافيل علية السلام الملك الموكل بالنفخ فى السور
فيقول الجبار تبارك وتعاله انطلق الى اسرافيل واقبض روحة فينطلق كما امرة الجبار
الى اسرافيل الملك العظيم
فيقول لة ما اغفلك يا مسكين عما يراد بك قد ماتت الخلائقك كلها وما بقى احداّ وقد امرنى الله بقبد روحك
فيقول اسرافيل سبحان من قهر العباد بالموت سبحان من طفرد بالبقاء ثم يقول مولاى هون على مرارة الموت
فيضمة ملك الموت ضمة يقبض روحة فيخر صريعا
فلو كان اهل السماوات والارض فى السماوات والارض لماتو كلهم من شدة وقعته
ثم تأتى لحظة موت ملك الموت علية السلام الموكل بقبض الارواح
فيسأل الله عز وجل من بقى يا ملك الموت وهو اعلم سبحانه
يكول مولاى انت اعلم بمن بقى بقى عبد الضعيف ملك الموت فيقول لة الجبار انطلق بين الجنة والنار وموت
فينطلق بين الجنة والنار فيصيح صيحة لولا ان الله تبارك وتعالة امات الخلائق لماتو
من شدة صيحته فيموت.
ثم يطلع الله تبارك وتعاله الى الدنيا فيقول
يا دنيا اين انهارك اين اشجارك اين عمارك اين الملوك وابناء الملوك اين الجبابرة
اين الذين اكلو رزقي وتقلبو فى نعمتي وعبدو غيرى لمن الملك اليوم فلا يجيب احد
فيرد الله عز وجل فيقول الملك لله الواحد القهار.
وهكذا يكون يوم القيامه
هذة الرواية ليس هناك لها مصدر يوضح صحتها ...
تعليقات
إرسال تعليق